الهستو بلازمية Histoplasmosis
وهي عدوى فطرية تصيب الانسجة الدقيقة في الرئتين وهذا المرض الفطري يشبه الى حد ما في نشأته واعراضه ونتائجه التدرن الرئوي وكثيراً مايلتبس به الاطباء وعلى غرار التدرن وغيره من الامراض الجرثومية المعدية والتي تنتقل من شخص الى اخر فإن الفطر الذي يسبب المرض الرئوي لاينتقل من شخص الى اخر وعادة فإن ابواغ او بذور الفطر تستنشق عادة ضمن تراب ملوث بالفطر واكثر الاماكن التي تتواجد بها هذه الابواغ او البذور في الكهوف والبيوت الزجاجية حيث يختلط بزبل الخفافيش والكهوف والطيور، مكونة خليط الرجيين (السماد العضوي).
والهستوبلازمية تعد الى حد كبير مرضاً فردياً او ريفياً في الولايات المتحدة الامريكية وهذا لايعني عدم حدوث المرض في المناطق الحضرية وقد تتبع بعض العلماء مصادر هذا الفطر فوجدوا ان منابعه كانت ابراج الحمام وحدائق المدن.
واعراض الهستوبلازمية النشيطة تشبه ليس فقط تلك التي تحدث في التدرن الرئوي بل كذلك الانفلونزا وغيرها من الامراض التنفسية الاخرى وهذه الاعراض قد تشمل الحمى والتعب والسعال والام الصدر وبصق الدم وفقدان الوزن. ويمكن تشخيص المرض بواسطة اختبارات الجلد والدم اما فحص الصدر بواسطة الاشعة السينية فهو الى حد ما غير حاسم نظراً الى مشابهته للتدرن ويصرف الاطباء عادة لمثل هذا المرض عقاراً يعرف باسم (امفوتريسين ب) اما في الحالات الشديدة المتناهية فقد تكون الجراحة هي الحل الامثل حيث تزال الاجزاء المصابة من الرئة.
-حمى الصحراء (Coccidyoumicosis)
وهو مرض غير خطير يشبه الفلونزا ونادراً مايكون مميتاً ويعطى مناعة دائمة لمن اصيب به ذات مرة وهو يعرف باسم الفطور الكرواتية او الكوكسيدية وتحدث الاصابة بهذا المرض عن طريق استنشاق اتربة الصحراء الدوارة حيث تتسرب الى الجسم غالباً عن طريق الرئتين اوفي حالات نادرة عن طريق حدوث جروح في الجلد وقد تنتقل الاصابة بحمى الصحراء من الرئتين الى اجزاء اخرى من الجسم وقد تكون حينئذ بالغة الخطورة وهي في شكلها الرئوي الاكثر شيوعاً قلما تطول اكثر من اسبوعين اوثلاثة اسابيع وتكون اعراضها حمى معتدلة نسبياً مصحوبة بسعال وآلام مختلفة وفي بعض الاحيان يصاحبها طفح جلدي يشبه الى حد ما طفح مرض الحصبة. واذا ماسرى المرض الى اعضاء اخرى من الجسم فإنه من المتوقع حدوث حمى شديدة الارتفاع مصحوبة بدرجة متناهية من الضعف العام وتحدث الوفاة في الحالات الشديدة فقط. ويصاب عادة بهذا المرض العمال الذين يشتغلون في العراء. ويشخص مرض حمى الصحراء بواسطة فحص الدم والجلد والاشعة السينية وقد اثبت عقار (الانفوتريسين ب) فعاليته في علاج الحالات الشديدة.
الفطريات الباطنة الاخرى
ان المرض المعروف باسم بلاستو ميكوزيس يعد بصفة ابتدائية مرضا رئويا وهو يشبه الى حد ما مرض الهستوبلازموسيس وهو على نوعين احدهما ينسب الى امريكا الشمالية والاخر الى امريكا الجنوبية والشكل المنسوب الى امريكا الشمالية هو في العادة الاقل خطورة من الاخر، ولو ان كليهما قد يكونان خطيرين في بعض الاحيان، وعقار الانفوتريسين ب يعتبر ناجعاً في هذا المرض ولكن قد يكون من اللازم الالتجاء الى الجراحة اذا راى الطبيب ضرورة اجرائها.
اما المرض المسمى (كريبتوكوكسوزيس) والذي يطلق عليه ايضاً اسم (توريولوزيس) فإنه يؤثر غالباً في الجلد والعظام والاعضاء الباطنية وقد يغزو الدماغ ويسبب الالتهاب السحائي والفطر الذي يسبب هذا المرض الذي وان كان نادراً فإنه خطير يوجد غالباً في زبل الحمام. وليس لهذا المرض علاج، ولو ان عقار (الامفوتريسين ب) قد كان ناجعاً في الحالات التي ادركت في مراحلها الاولى فقط ومرض (الكروموبلاستوميكوزيس) يحدث بصفة رئيسة في المناطق الحارة وهو عادة يصيب الساقين وبالاخص في العمال الذين يمشون حفاة، ويبدو ان ابواغ او بذور الفطر المسببة لهذا المرض تتسرب الى الجسم من خلال مايكون في الجلد من قطوع او تمزقات تحدثها الاشواك او المسامير وعلاج هذا المرض هو عقار (الامفوتريسين ب) وهناك مرض فطري اخر يصيب اسفل الساقين ويسمى (قدم مادورا) او (ميسيتوما) وهو يتصف بظهور تورم مؤلم غالباً في القدم، وهو من امراض المناطق الحارة وهو مرض مزمن خطير قد يستغرق تكونه مدة قد تطول الى عشر سنوات وعلاجه عسير وقد يستلزم فيه البتر احياناً.
- عداوى الفطر الموضعية:
واهم هذه العداوى مرض القوباء والمعروف بالامبيتجو او الحزازة وكلها مترادفة لاسم واحد ومرض واحد جلدي فطري والقوبا تتسبب من مجموعة من انواع الفطر تتغذى على مخلفات الجلد من بقايا ميتة وعرق كما في الابطين وبين اصابع القدم وباطن القدم واظافر القدمين، وهناك انواع من القوباء تصيب فروة الراس واجزاء الجلد الظاهرة وبخاصة الذراعين والساقين.
واسباب القوباء العدوى الناشئة من الحيوانات المستأنسة ومن الانسان المريض بهذا المرض وتظهر على هيئة لطخ حمراء بها نقط تنتشر في شكل دوائر تحيط بمناطق سليمة من الجلد ومن اعراضها الهرش او الحك الشديد. والقوباء معدية وتنتشر من المرضى والحيوانات كما ذكرنا وادوات المرضى كالامشاط والفوط وتنتشر بالخدش الناتج عن الهرش من مكان الى مكان اخر في الجسم.
علاج القوباء:
تعالج القوبا بالتفاح المخلوط بزيت بذر الكتان والمعروف بالزيت الحار.
والطريقة ان تشوي تفاحة بكامل محتوياتها من بذور وقشور ثم تهرس جيداً ثم يضاف اليها زيت بذر الكتان وتمزج جيداً بالزيت حتى يكون كالمرهم ثم يدهن المكان المصاب ثم يغطى بغطاء ويترك طوال الليل وبصورة يومية ولمدة شهرين متصلين على الاقل مع تجفيف المكان المصاب بعد الاستحمام جيداً.
-جذور نبات الثيل: تؤخذ جذور نبات الثيل وتقطع جيداً وتنظف ثم تهرس ثم تغطى بكمية من الماء وتغلى غلياً مستمراً ولمدة حوالي نصف ساعة ثم تترك حتى تبرد وتصفى ويستخدم الماء المصفى كدهان على الاماكن المصابة بمعدل ثلاث مرات في اليوم وتستمر المعالجة لمدة شهرين على الاقل.
-الجزر: يؤخذ الجزر وينظف جيداً ثم يقطع دون ان يقشر ويفرم جيداً بالفرامة ثم يؤخذ جزء منه ويضاف له قليل من زيت الخروح ثم يوضع فوق المكان المصاب ليلاً قبل النوم ويغطى بقطعة من القماش ويثبت بشريط من البلاستر وينزع في الصباح وتكرر العملية لمدة شهرين على الاقل.
حيث تعتبر الثعلبة أحد الأمراض الفطرية حيث تنشأ نتيجة للإصابة بعدوى بنوع من الفطر تنقل عدواه من إنسان إلى آخر مباشرة أو بملامسة القطط والكلاب المصابة أو الأشياء الملوثة بالفطر كمسند الكرسي أو مسند الجلوس أو استخدام قبعات وأمشاط الغير وغير ذلك من الأدوات التي تلامس جلد فروة الرأس وشعرها.
ويظهر المرض بشكل ثغرات (مناطق خالية من الشعر في فروة الرأس) أو بقع مستديرة أيضاً في فروة الرأس تفرز قشوراً صغيرة، وتظهر لأول وهلة بأنها خالية من الشعر، ولكن عند التمحيص في النظر إليها يشاهد الشعر فيها مكسوراً عند مستوى الجلد. وفي بعض الأحيان يحمر الجلد المصاب أو يفرز بعض الإفرازات السائلة وتتضخم العقد اللمفاوية القريبة من موضع الإصابة وتنحصر الإصابة أحياناً في موضع واحد من الرأس وأحياناً أخرى تتعدد أماكنها وتظهر أكثر ما تظهر في مؤخرة الرأس، ويطول المرض ويستعصي علاجه ولو أنه يشفى سريعاً في بعض الأحيان ويصاب بهذا المرض عادة الصبيان لأنهم بطبيعة الحال أكثر حركة وأكثر شقاوة وبالتالي أكثر عرضة من البنات للتلوث بالعدوى.
وهناك مرض فطري سطحي آخر يسمى (السماط) وهو يغزو الأغشية المخاطية أكثر مما يغزو الجلد والمواضع التي يغزوها هي تجاويف الشرج والمهبل والفم وتختلف الأعراض تبعاً لموضع الإصابة ولكنه في الغالب يسبب الهرش وظهور إفراز ويعرف هذا المرض وخاصة الذي يصيب الفم باسم آخر يسمى مرض (المونيلا).
وهناك مرض فطري يسمى بالفطار (الشعاعي) أو (الأكتينوميكوزبي) وهو أيضاً عدوى فطرية سطحية قد تغزو الجلد أو اللوزتين أو نسيجاً غشائياً آخر وقد تغزو كذلك عظم الفك فتسبب الحالة التي تعرف باسم الفك الكتلي أو بعض الأعضاء الباطنة وهو يتسم بظهور تورم وإفراز صديدي، في هذه العدوى تعقب غالباً حدوث إصابة أو إهمال العناية بالأسنان، وهذا النوع يحتاج إلى العلاج بالمضادات الحيوية.
علاج عدوى الفطر في أقدام الرياضيين بالأعشاب:
- خليط من مقادير متساوية من مرهم الكبريت تركيز 10% + مرهم السالسليك + زيت خروع بحيث تمزج مزجاً جيداً ثم توضع في برطمان وتغطى بغطاء محكم ويدهن مكان الإصابة في قدم الرياضي دهاناً حثيثاً حتى يتشبع مكان الإصابة بالمزيج ثم يلبس جورباً. والوقت المناسب لهذا العلاج عند الذهاب إلى النوم. وفي الصباح تغسل القدم غسلاً جيداً بالماء الدافىء والصابون ويكرر هذا الاستعمال يومياً حتى الشفاء.
علاج السماط:
- المس الأزرق أومس الجنجانا وهو علاج جاهز يباع في الصيدليات وهو ذو تركيز معين ويباع في زجاجات صغيرة وطريقة الاستعمال هي استعمال فرشة صغيرة تغمس في المس الأزرق الموجود على هيئة سائل وتدهن بالفرشة الأماكن المصابة ويمكن استخدام مرود مغطى رأسه بقطعة من القطن وتغمس في السائل وتدهن به الأماكن المصابة. ويستمر العلاج ليلاً حتى الشفاء.
علاج الفطار الشعاعي:
يستخدم الحنا حيث يسحق سحقاً ناعماً ويوضع في وعاء ويضاف إليه الماء الدافىء حتى تتكون عجينة رخوة ثم يضاف علها نصف ملعقة صغيرة من الخل وتستخدم جميع الكمية وذلك بوضعها على مكان الفطر الشعاعي مع التدليك البسيط حتي يتغلغل الحنا وتستعمل هذه الطريقة عند النوم ليلاً وتغطى بقطعة قماش ويلف عليها بالبلاستر حتى الصباح وبعد ذلك يغسل الحنا جيداً ويجفف مكان الفطر جيداً.
علاج الفك الكتلي
- البابونج: تستعمل أزهار البابونج بعد أن تؤخذ كمية منها وتغلى مع الماء ثم تبرد وتستعمل كغرغرة ومضمضمة يومياً بمعدل 5إلى 7مرات وتكون مدة الغرغرة في كل مرة ما بين 2- 5دقائق. وهذا العلاج يستغرق وقتاً طويلاً إلا أنه من العلاجات التي تعطي نتائج جيدة. كما يمكن تناول كوبين يومياً من مغلي أزهار البابونج وذلك مرة بعد الإفطار وأخرى عند النوم.
علاج الثعلبة:
- الثوم: يعتبر الثوم من أنجع الأدوية لعلاج الثعلبة حيث تقشر أفصاص الثوم ثم يفرم وتفرك مكان الثعلبة بالمفروم مرتين يومياً مرة في الصباح وأخرى في المساء ولكن يجب الحذر من ترك مفروم الثوم على المكان بل يزال مباشرة بعد الدهن ويبقى على مكان الثعلبة ماء الثوم فقط نظراً لأن الثوم قوي جداً. وتعتبر هذه الطريقة من أنجح الطرق لعلاج الثعلبة.
- الفجل: يستعمل الفجل الأحمر والأبيض لعلاج الثعلبة وذلك بفرم الفجل جذوره وأوراقه ثم تدهن الثعلبة بماء مفروم الفجل وتستمر في الدهان مرتين في اليوم إلى أن تزول الثعلبة.
أعشاب تستعمل ضد أنواع الإصابات الفطرية:
- العرقسوس: لقد وجد أن العرقسوس يحتوي على 125مركباً مضاداً للفطريات ويعتبر أكثر النباتات المسجلة غنى بهذه المركبات. ويقول الدكتور أدولي أنه لم يجد أنجع علاجاً للفطريات منه والطريقة أن يعمل خلاصة مركزه من عرقسوس وذلك بأخذ حوالي ملء 5ملاعق شاي من المسحوق ووضعها على ملء كوب ماء ثم أدهن المناطق المصابة بالسائل بواسطة قطعة قطن وذلك مرتين إلى ثلاثة مرات في اليوم.
- الأذخر: لقد أثبت العلماء أن نبات الأذخر المعروف باسم Lemongrass أعطى نتائج متميزة ضد الفطريات وذلك بأخذ مغلي مسحوق الأذخر بمعدل ما بين كوب واحد إلى أربعة أكواب في اليوم شرباً. ويمكن وضع باقي ثفل المسحوق مباشرة على المناطق المصابة.
- الكركم: لقد أثبتت بعض الدراسات العلمية الباكستانية أن زيت الكركم وحتى بتركيزات خفيفة يهبط كثيراً من أنواع الفطريات. ويقولون إنهم قد استخدموا زيت الكركم الذي يُباع في كثير من محلات العطارة وذلك بأخذ جزء من زيت الكركم وإضافته إلى ضعفه من الماء ثم يدهن به الأماكن المصابة بواسطة قطعة قطن أو قطعة قماش نظيفة.
- خاتم الذهب: يحتوي نبات خاتم الذهب وخاصة جذوره، مركب البربرين وهذا المركب يعتبر من أشد المركبات فتكاً بالفطريات وبعض أنواع البكتيريا. ويمكن استعمال صبغة عرق خاتم الذهب والتي تباع في الصيدليات وذلك بوضعها على أماكن الإصابة أو استعمال مسحوق جذر خاتم الذهب وذلك بأخذ حوالي ما بين 5ملاعب إلى 7ملاعق متوسطة ووضعها في كوب ثم ملئه بالماء المغلي وتركه لمدة ما بين 15إلى 20دقيقة ثم تصفيته بعد التبريد ثم تدهن المناطق المصابة وذلك بواسطة قطعة قطن بمعدل مرة إلى ثلاث مرات في اليوم.
حساسية: مرض الشرى (الارتيكاريا)
الشرى نوع من حساسية الجلد يسميها بعض الناس بالآكلة والبعض يسميها ارتيكاريا وهي تتولد نتيجة تناول طعام معين مثل السمك والبيض والمحار والجوز. وتظهر أعراض الحساسية بشكشة في اللسان والحلقوم والشفتين ثم يحدث تورم بعد ذلك وينتشر بعد عدة دقائق وبسرعة في هذه الأعضاء ويحس المريض بسخونة وأكلان ثم يكتسي الجلد اللون الأحمر القاتم مسبباً الحكة الشديدة والاحتقان، كما يشعر المريض بضيق في التنفس. ومن الأعشاب الهامة في علاج الارتيكاريا ما يلي:
الشبث + العفص + خل
يؤخذ مقادير متساوية من الشبث والعفص والخل وتطبخ معاً حتى تمام الامتزاج ثم تدهن بها مكان الحساسية فإن المريض يشفى.
حصرم العنب
يؤخذ حصرم العنب ويعصر ويدهن به مكان الإصابة أولا بأول فيشفى المريض بإذن الله.
مسحوق بذر الفاصوليا + أزهار البابونج
تؤخذ بذور الفاصوليا وتسحق جيداً ثم تسحق أزهار البابونج ويؤخذ من الاثنين كميات متساوية وتدلّك الأماكن المصابة بهذا المسحوق فيعطي نتيجة ممتازة.
عرق الحلاوة
الجزء المستخدم من النبات جميع أجزائه حيث يؤخذ كمية قليلة منه سواء أكان طازجاً أم يابساً ثم يغمر في ماء مغلي وبعد ان تنقع جيداً في الماء المغلي تخرج العشبة من الماء وتفرم بالمفرمة أو تسحق ثم توضع ككمادات على الأماكن المصابة وتكرر الكمادات عدة مرات في اليوم حتى تزول حكة الحساسية.
المرمية + البردقوش
يؤخذ ملء ملعقة من مسحوق كل من المرمية والبردقوش وتغمران في كوب مملوء بالماء المغلي ثم يغطى ويترك جانباً لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب من هذا المصفى 3أكواب يومياً بمعدل كوب واحد قبل الوجبة الغذائية.
أوراق الريحان الطازجة + زيت خروع
يؤخذ كمية من أوراق الريحان الطازجة وتفرم جيداً مع ستة أمثالها من الماء ثم توضع على النار وتترك حتى يتبقى ربع حجمها الأصلي ثم تصفى ويضاف إليها نصف حجمها زيت خروع ويخلط الجميع جيداً ويدهن به مكان الارتيكاريا.
كبريت + نطرون + عسل نحل
تؤخذ كميات متساوية من الكبريت والنطرون وتخلط بضعف حجمها عسل نحل نقي ويطلى به مكان الإصابة.
لعلاج الحكة : دهن الجسم بمحلول كوب ماء مضاف إليه ملعقتين من الخل ومزجهما جيداً وتكرر العملية كلما شعرت بالحكة.
الأخ صالح العروان يقول إنه يعاني من وجود فطريات بين اصابع الارجل منذ زمن بعيد ويقول لقد عالج لدى كثير من الاطباء ولكن دون فائدة ويرغب الحل؟- الأخ صالح يمكنك استعمال عصارة اوراق الصبر بمعنى تأخذ الورقة المليئة بالعصير وتكسرها ثم تدهن الفطريات بين الاصابع بمائه مرة في الصباح وأخرى في المساء. نقلاً عن جريدة الرياض