المسيح الدجال هو قاتل الرئس الامريكي كندي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقول احدث رواية واغربها عن حادث اغتيال الرئس الاميركي الاسبق جون كندي ان الذين اغتالوه في دالاسعام 1963 م هم مخلوقات فضائية كانت قد وصلت الى الارض حسب ما اوردت صحيفة –ترود-البلغارية اخيرا وتؤكد الصحيفة البلغارية ان هذه الرواية معروفة في المستويات العليا في البيت الابيض والبتاجون ولم يجر تفنيدها حتى الان وان سياسيين وعسكريين كبارا وخبراء في الفضاء والاطباق الطائرة يؤمنون بهذه الرواية تماما ,
اما عن سبب قيام المخلوقات الفضائية باغتيال الرئس الامريكي فتقول صحيفة – ترود – ان كندي كان ينوي في نفس يوم اغتياله اطلاع الراي العام الامريكي على وجود اتصالات امريكية مع غرباء قادمين من الفضاء الخارجي مما كانت يترتب على ذلك عواقب ووخيمة على الولايات المتحده (( مثل ماذا ؟؟؟؟ ))
وتنقل الصحيفة البلغارية عن البرفسور الامريكي لورنس مريك ان الرئيس كندي كان قد عقد العزم على الكشف عن ذلك السر في يوم اغتيابله بالذات غير ان القتلة سبقوه في اسكاته الى الابد ويضيف البرفسور مريك انه لم يمض وقت طويل على اغتيال كندي حتى قتل اومات في ظروف غامضة كل من كان مطلعا على سر الخلوقات الفضائية واتصالاتها مع اهل الارض .
وتعيد الصحافية البلغارية – نينا اننوفا – جذور هذه الرواية الى سنوات الخمسينات وتؤكد في الصحيفة نفسها ان المختص المشهور في شؤون الاطباق الطائرة تشارلز بيرلتم يشير الى زيارة في غاية السرية قام بها الرئيس الامريكي الاسبق – ايزنهاور - يوم 20 فبراير 1954 م الى قاعدة ادواردز الجوية في كاليفورنيا لرؤية مخلوقات فضائية كانت هبطت هناك في خمسة اطباق طائرة قادمة من برج الجوزاء . وتواصل الصحافية اندونوفا ان الرئيس ايزنهاور اجتمع بتلك المخلوقات الغريبة وابرم معها اتفاقا يحق لها بموجبه الاقامة على كوكب الارض والاطلاع على مستندات واوراق امريكية وان الجانبين اتفقا ايضا على تبادل 16 شخصا من الطرفين لاجراء فحوصتات مشترة عليهم ,
واكد العميل السابق لجهاز المخابرات المركزية - ويليام كوبر عام 1989 م ان مثل هذه الفحوصات جرت على اشخاص من الطرفين فعلا في ذلك الحين .
انتهى ....
هذا الكلام نقلا عن جريدة الشرق الأوسط العدد 7467 الأحد 23- 1- 1420 الموافق 9 مايو 1999 م
اخبرا لماذا نقلنا هذا الخبر وما مدى صحته ؟
أما لماذا نقلنا هذا الخبر فلان اشهر أمر المسيح الدجال والتذكير به و التحذير منه والاستعاذة من فتنته سنة محمدية وعمل تعبدي نكرره في كل تشهد أخير من نفل او فرض .
ولان الاهتمام به وشانه لعنه الله قد اندثر كان واجبا التذكير بهذا الخطر خاصة وقد ظهر من يشير بل وظهر ما يشير إلى آن للمسيح الدجال يد في الأحداث المعاصرة تخطيطا وإعانة لأهل الشر ممن ينتظره من اليهود .
ومن أراد المزيد المزيد من المعلومات في هذا الشأن فليرجع إلى كتاب الأستاذ – محمد عيسى داوود وعنوانه :
= احذروا المسيح الدجال يغزو العالم من مثلث برمودا=
وقد قرأت هذا الكتاب فور صدوره منذ أربعة عشر عاما وراقبت الأحداث وهالني ما في إشاراته وتنبآ ته من مطابقة لبعض الوقائع المعاصر . معلومات مذهلة لا ادعي تصديقها بالكامل ويصعب علي تكذيبها . خاصة والأيام لا تزال تأتي بما يصدق بعض تلك الفروض التي يجوز لي تسميتها بالخيالية ولا يجوز الجزم بخياليته لما أرى من صدق بعض ا لفروض
أما مدى صحته فان قراءة الكتاب المذكور ستمد القاري بالكثير الكثير من المفاتيح لفهم الكثير من الأحداث الغامضة كثلث برمودا واختفاء الطائرات والسفن والأطباق الطائرة والمركبات الفضائية التي يضن الأمريكان والروس أنها لاحدهما وغير ذلك مما يصعب حصره في هذه العجالة .
وقد ذكر لي بعض الإخوة انه شاهد في قناة الشارقة الاقتصادية برنامجا مطولا عن قصر في غابات فلوريدا غامض لاياتيه إلا أشخاص معينون في أوقات معينة وبإجراءات صارمة ,,,,,الخ فلعل لدى بعض الإخوة مزيد تفصيل
وان لم يكن فسأحاول لاحقا إيضاح المزيد حول هذا القصر لأثره البالغ على المجريات السياسة المعاصرة والمحاولات اليهودية الشيطانية للسيطرة على العالم .