قواعد النازي علي قارة انتارتيكاماهي طبيعة اعمالها ومشروعاتها
هنا نتكلم عن تخطيط الماني مذهل نتيجة دراية علمية طبيعية كبيرة وايضا نتيجة اكتشافات مذهلة والتعاون مع مخلوقات من اكوان بعيدة خارج المجموعة الشمسية لكوكبنا الارض بدات المشروعات النازية للقطب الجنوبي منذ 1838 تتضح للعالم . ورغم ان البعثات الاكتشافية الاولي لالمانيا بدات منذ 1700 الي مختلف بقاع العالم خصوصا الهند وجبال الهيمالايا والصين ومن خلال كتب قديمة توصل الالمان الي مخطوطات ووثائق عن سفن فضائية جبارة يقال انها في منطقة صحراوية بين ايران وتركيا وفعلا تم اكتشاف طبق طائر في حوالي 1738 وخلال 100 عام حتي 1838 قيل ان المانيا امتلكت كثيرا من العلوم المتفوقة في كافة المجالات بما فيها المجالات السياسية والدينية العظيمة التاثير علي المجموعات البشرية الكبيرة في مختلف انحاء العالم كما ان الالمان تحروا منذ اكتشافهم الاطباق الطائرة الثلاث في صحراء ايران وتركيا الجليدية تحري الالمان من الاهالي والقصص الشعبية المتوارثة عن اي دليل يقودهم الي مزيد من التقدم او فهم اعمق وهنا تم لاول مرة لالمانيا ان تكتشف شيء مذهل علي كوكب الارض وهو وجود فعلي لكائنات فضائية من كون بعيد يسموا الجراي قادمون من كوكب زيتا ريسيلتيوا وهم موجودون علي القطب الجنوبي في مدينة فضاءية كبري تحت الارض للقطب الجنوبي منذ نهاية العصر الجليدي الاخير لكوكب الارض منذ 11500 قبل الميلاد اي قبل الفراعنة واي حضارة اخري علي الارض .
وفعلا في 1778 تم لهم الاتصال لاول مرة بمخلوقات الجراي من خلال مقابلات خاصة بين بعض قيادات المخابرات الالمانية وبعض القيادات لمخلوقات الجراي في القطب الجنوبي وتم عقد اتفاق تعاون سري بين المانيا ومخلوقات الجراي . هذه الحقائق الاولية الكبري المعروفة عن تجربة المانيا مع ال ufo هي التي يجب ان يتذكرها الانسان هنا في عروض اكثر تقدما ورقيا لعلوم ال ufo التي دخلها العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية 1945 .
هنا نص لكيفية سير اكتشافات المانيا للقطب الجنوبي دون ذكر لاي مفهوم عن ال ufo للعالم وذلك بناء علي تخطيط مسبق للمخابرات الالمانية مع قيادات الجراي في القطب الجنوبي وذلك حتي يتم ذلك التعاون تحت ستار من البعثات العلمية وشركات صيد الحيتان ومالي الي ذلك .
(((نّ الحقائقَ التّأريخيةَ واضحة. بِداية في 1838، قبل فترة طويلة نهاية الحرب العالمية الثانيةِ، النّازي مَشْرُوع لإرْسال البعثات الاستطلاعيةِ العديدةِ إلى منطقةِ الملكةَ مود للقارة القطبية الجنوبيةِ. سيل متواصل مِنْ بعثاتِ بُعِثَ على ما يقال مِنْ [في ذلك الوقت] عنصري أبيض جنوب أفريقيا. أكثر من 230,000 ميلِ مربّعِ مِنْ القارةِ المجمّدةِ خُطّطَ مِنْ الهواءِ، وإكتشفَ الألمان مناطقَ واسعةَ التي كَانتْ بِاندهاش خالية مِنْ الثّلجِ، بالإضافة إلى بحيراتِ الماءِ الدّافئةِ وفتحاتِ الكهفِ. كهف ثلجِ واسعِ واحد ضمن الجليدِ وُجِدَ على ما يقال لتَمديد 30 ميلَ إلى عُمقِ بحيرةِ ماءِ كبيرِ الحراري الأرضيِ حارِ تحت. الفرق العلمية المُخْتَلِفة حُرّكتْ في إلى المنطقةِ، بضمن ذلك الصّيّادين وصيّادين وجامعين وعلماءِ حيوان، علماء نبات، مُزارعون، إختصاصيو نباتِ , mycologists, parasitologists، أحيائيون بحريون، علماء طيور، والعديد مِنْ الآخرين. الإنقسامات العديدة للحكومةِ الألمانيةِ إشتركتْ في المشروعِ السّرّي للغايةِ))).
هنا يتضح ماذا تم فعله في هذه الرحلات المتواصلة للقطب الجنوبي فهم ودراسة كيفية ومكان بناء قواعد نازية المانية تكون نواة تحقيق تكنلوجيا متفوقة لصالح المانيا .
وهنا نحكي تاريخ اكثر تطورا يظهر نشاط كبير للالمانيا في القطب الجنوبي مثل القدوم الي منطقة خليج نيوشابلاند المكان الثاني بعد خليج الملكة ميد امام سواحل الارجنتين نجد نيوشابلاند يقع امام جنوب افريقيا
جاء الالمان بسفن عديدة محملة بالالات والمعدات كما بدات تعقد المانيا صفقات شحن مؤون من جنوب افريقيا الي نيوشابلاند يتم حماية هذه القوافل بواسطة الغواصات الالمانية وتم تخصيص قوات مسماة اس اس الخاصة لتامين منطقة القارة القطبية الجنوبية من اي مخاطر او تهديدات خارجية وتدمير كل السفن التي تعبر في هذه المنطقة عن طريق الغواصات الالمانية .
وهنا نبدا في استعراض اهم الحقائق عن قواعد النازي الالمانية في القطب الجنوبي نبدا من خلال مجموعة الترا المتخصصة من اهم واخطر مجموعات العلماء الالمان بسبب اتصالها بمخلوقات الفضاء الجراي والتعاون معهم في مجالات عسكرية وعلمية وتكنلوجية وهم مجموعة سيطرة وكنترول كل عملهم دائما موجود في قواعد تحت الارض في انتارتيكا وكانت تسيطر هذه المجموعة علي القواعد الثلاث الموجودة في القطب الجنوبي وهؤلاء المجموعات يعتبرو ذو صفات انسانية غاية في الندرة نتيجة انهم تحت نوع من السيطرة الفوق طبيعية من مخلوقات الجراي تجعلهم زوي صفات انسانية عالية ورفيعة المستوي في القدرة العقلية والنفسية والقدرة الجهنمية علي حل المشكلات ومعرفة حلول منطقية لم تكن لتخطر ببال انسان من قبل . وهنا نتعرض لبعض ملامح القوة الالمانية الغامضة التي ذهبت لكل مكان في العالم تقريبا ومن ضمن الاماكن التي سعت اليها المانيا منطقة نيوميكسيكو الامريكية حيث اثبتت دلائل تحريات المخابرات الامريكية فيما بعد 1945 انه تم تسجيل نشاط الماني قوي في هذه المنطقة في مجال شراء الاراضي واكتشاف الكهوف المهجورة في هذه المنطقة الواسعة من صحراء نيميكسكو وعمل هناك مايسمي بقاعدة دالاس نسبة الي ضابط مخابرات امريكي عهد اليه معرفة وتحليل معني القوي فوق الطبيعية علي الارض والاتصال بكائنات من عوالم خارجية عن المجموعة الشمسية لكوكب الارض هذه القاعدة التي ترائسها دالاس منذ نهاية الخمسينات بعد معاهدة مخلوقات الفضاء والرئيس ايزنهاور سنة 1954 وكانت مملوكة لقوات الترا الالمانية بالتعاون مع مخلوقات الجراي ونجد ان هذه المجموعة كان لها صلة بما يسمي الطبقة البافارية المستنيرة المعروفة تحت اسم ثويل وهي من ارقي الطوائف التي لها علم بال ufo ومخلوقات الفضاء وتاريخ سري علي كوكب الارض ينادي ابطال بني الانسان لياخذوا ادوارهم الحقيقية في عالمهم بدلا من حياة ليس فيها اي معني . وهم اول من اعلم الالمان بكيفية ومكان البعثات العلمية حول العالم لجمع واكتشاف تكنولوجيات عالية حتي استطاع الالمان عن طريقهم اكتشاف حقائق كبري بل والوصول الي تعاون مع مخلوقات الجراي القادمة من الكوكب زيتا ريسلتيو .
وهنا نحكي عن بناء المانيا بواسطة مساعدة مخلوقات الفضاء لاطباق طائرة بمستويات ثلاثة في التطور سميت جميعها بطبق طائر هانيبوا
الذي استطاع الوصول في احدث تصميماته الي سرعة فو 40 ماخ اي 40000كيلومتر /ساعة وان يظل معلقا علي ارتفاع 28 كيلومتر لمدة ثماني اسابيع وتم تصميم مايسمي بسلاح اليزر الاسود لهذه الاطباق الفائقة السرعة واغلب هذه التكنلوجيا تم الحصول عليها وتصنيعها في القطب الجنوبي . وهنا نحكي ان جميع الطوائف العلمية المتفوقة والمتصلة بمخلوقات الفضاء عرفت ان نهاية المانيا اقتربت وجهزت نفسها لمابعد ذلك سواء في القطب الجنوبي او في امريكا الاتينية واصبح لهذه المجموعات جيوش صغيرة ولها اموالها الخاصة المتبعثرة حول العالم لتصبح قادرة علي التصرف كما تشاء وهنا يجدر الاشارة الي ان قواعد المانيا تحت سطح الارض في القطب الجنوبي عددها ثلاث قواعد اساسية منها قاعدة رئيسية سماها الحلفاء القاعدة رقم 211 .
هنا نتكلم عن الطوائف البافارية المستنيرة والتي تكونت من بعد فتح الرومان في ازمنة سابقة لمصر بعد ان تعرفت لطوائف الثعبان المصرية وكونت مايسمي بطائفة ثيول البافارية المستنيرة والتي استطاعت فهم ودراسة العلم الخارق ومعرفة التاريخ الارضي الحقيقي الذي الهامها قوة لاتضاهي وعقل جبار استطاعت ان تقوي قدرة المانيا علي الاكتشاف لما رات في هذا البلد من طموح مقبل لصالح البشرية كلها فيما بعد وهو تجميع كل سكان العالم علي الحق والحقوق الانسانية بالتساوي لهم جميعا هذه الطائفة تم لها الاتصال المباشر بمخلوقات الفضاء سنة 1933 عن طريق المخابرات البافارية وعرفوا في هذا الوقت انه سيحدث تبديل في الوجهة من المانيا الي الولايات المتحدة والحلفاء وذلك حتي يصل العالم اجمع للتوحد علي فكرة انسانية ضد الحرب ورغبة في السلام الي الامل المنشود الذي عرفته هذه الطوائف من طوائف الثعبان لعبادة حورس الاله ليصل الي ابيه ازوريس ويعود في وقت معين للارض شاكرا لطوائفه عبادتهم له
ومحاولاتهم لصالحه علي مر العصور.
ان هذه الطوائف تعبد هذه النهاية الدينية العلمية العظيمة لكل حضارات الارض يوماما في المستقبل حيث مراكب الشمس تعود من جديد وهناك حكايات كثيرة للجاستابوالالماني عن مجموعة قيادة اشتار المجرية القادمة للارض في سنة 2004 لتحتل كوكب الارض بنسبة 25% منه احتلال كامل وتعلن سيادتها علي الحضارة الانسانية ونجد انه في سنة 1971 وسنة 1973 وسنة 1977 حدث دخول علي تلفزيون انجلترا عن طريق مجموعة اشتار وقائد يدعي (جراماها) يتخاطب في بساطة بطريقة مثقفة عالية وذكاء حاد وينتقد التخلف والفوضي الانسانية وعدم قدرة الانسان علي التقدم بما يتناسب مع ماهو مفترض فيه .
هنا نجد انه لابد من الاعتراف لالمانيا بالتقدم المذهل علي المجال العلمي الانساني العادي والمجال الخارق للطبيعة الانسانية والكوكبية من خلال الاتصال والتعاون مع مخلوقات فضائية في كافة المجالات التكنلوجية والعسكرية . منذ 1838 وحتي 1945 . وان طبيعة قواعد المانيا النازية
في القطب الجنوبي لايمكن ان تقلل من اهم واخطر حدث و هو مدينة الفضاء المتقدمة تحت سطح القطب الجنوبي والتي كانت ولازالات تحت سيطرة الجراي مهما قيل ان الولايات المتحدة استولت عليها 1947 في بعثة الجنرال بييرد لاكتشاف مدينة الفضاء والسيطرة عليها .