سقوط طبق طائر في كندا 1965
في صباح 5 ديسمبر 1965 في عديد من مناطق كندا علي المحيط الاطلنطي تم مشاهدة طبق طائر وصفه الشهود انه كرة نارية تتحرك بمسار ذكي اي انها مثل طائرة او ماشبه .
وشاهدته مناطق كثيرة علي الساحل الكندي اهايو وبنسلفانيا وميتشغان ولكن في مساء السادسة والنصف اذاع المذيع امام رؤية السيدة الام فرانسيس كالب نبأ تحطم طبق طائر في مقاطعة ويست مور لاند فادركت فرانسيس انها واولادها لما رؤوا هذا الشيء المضيء وهو يشتعل ويسقط في الغابة امام انظارهم جميعا وفعلا طلبوا الاذاعة ليحددو لها مكان السقوط وماشاهدوه جميعهم الام واولادها وزوجها . وهرعوا الاولاد والزوج لمكان الحادث واحضر الزوج كاميرا تصوير ووصل الجيش والشرطة الي المنطقة وسؤلو الام فرانسيس وارشدتهم للمكان وانهم سوف يجدون بقية اسرتها هناك وفعلا تقابلت فرقة الشرطة والجيش مع ميرفي واولاده الذين لم بفلحوا في تحديد مكان الجسم بالتحديد ولكنهم ارشدوا عن مكان التحطم كما بدا لهم من مشاهدتهم له من المنزل
وهنا واجه ميرفي قوات الشرطة وهي تحاول ابعاده عن مكان الحادث وانهم سوف يبحثون وحدهم ويعلموه فيما بعد . وفي المساء تواتر للجميع سكان البلدة ان هناك مجموعة شباب متحمس معروفون للبلدة قد استطاعوا الوصول للطبق قبل فرقة الجيش
ورؤوا الطبق ووصفوه لاهالي البلدة علي انه بقطر 12قدم وانه مكتوب عليه كتابات علي جوانبه تشبه الكتابات الهيلوغريفية
وذكر سكان من البلدة اخريين انهم رؤا شاحنة جيش تحمل الجسم الغريب وتغلفه بالمشمع وتخرج به من حدود البلدة علي الطريق
وفعلا شاهد سكان البلدة ان الجيش بعذلك بقليل يخلي المنطقة ويوقف البحث ويدعي انه لم يتم العثور علي شيء .
وهنا وبعد عدة سنين علي هذا الحادث المثير وجدت الصحافة ارملة الزوج ميرفي الذي مات بعد وقت قصير من هذه الحادثة انه كان اول من صور الطبق الطائر وانه لم يخبر احد بذلك لانه اراد ان يحتفظ بصوره ومشاهداته دون ان يتم انتزاعها منه بواسطة الجيش والشرطة وتروي فرانسيس حزنها علي وفاة زوجها المفاجئة بعد الحادث .