هل الاطباق الطائرة من صنع البشر
هل الاطباق الطائرة من صنع البشر
ام هي من عوالم اخري خارجية من الكون البعيد
ان الاطباق الطائرة لغز محير للعالم المتحضر الذي وجد باكتشافه لحقيقة وجود هذه الاشياء من حوله
في عصور النهضة منذ القرن السادس عشر والسابع عشر الميلادي اي منذ 1600 الي 1700 وهو اول عصر نهضة عالمية كبري وازدهار الحضارة الانسانية في العلوم والادب والفن وتكوين الامبراطوريات الكبيرة ثم بدا عصر الالة الحديثة يدب بخطوات بطيئة علي الانسانية منذ بداية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر اي منذ 1800 الي 1900 ميلاديا وبدا الانسان في مايسمي عصر البخار الذي استطاع بواسطته صنع السفن العملاقة وايضا قطارات السكك الحديدية التي انشات عمران غير مسبوق وجعلت شرايين الحياة تدب في البلاد في كل انحاء العالم وبذلك بدات هناك حياة ومفاهييم اجتماعيية تنموية تظهر في الافق وسمي ذلك بالتحضر والمدنية .
في كل هذه الاوقات دون الانسان حول العالم اوراقا تثبت رؤية افراد وحدهم لاطباق طائرة وتثبت رؤية جماعات وشعوب كاملة لاطباق طائرة . تنوعت اشكال الرؤية ولكن كلها اجمعت في نهاية القول علي ماسمي بالصحن الطائر او الطبق الطائر .
هنا الانسان المتحضر منذ القرن السادس عشر لم ينظر جيدا الي ماحوله من حضارات بالغة القدم مثل الحضارة الفرعونية لانه كان لايستطيع فك طلاسم لغاتها الغاية في التعقيد
وهناك ايضا الحضارة الهندية القديمة والصينيية وحضارات امريكا اللاتيينية ولكن تم فك رموز اللغة الفرعونية بواسطة العالم شامبلييون الفرنسي من حجر رشيد المكتوب فيه باللغة اليونانية القديمة نص فرعوني كامل مواز للنص اليوناني فعمل العالم شامبيليون تجارب علمية لفك رموز اللغة الفرعونية
وكان عالم لغات ناجح جدا لانه يعلم الكثير من اللغات وفنون تراكيبها واستعان بعلماء اخريين
وفعلا كتب له النجاح في فك كل رموز اللغة الفرعونية . في عصر غزو فرنسا لمصر في القرن السابع عشر والذي لم يدم فترة طويلة .
لم يكن هناك اسرار للفرعونية وحضارتها الا ماوراء النجوم وخصوصا نجوم معينة يستطيع الانسان رؤيتها بالنظر العادي ودلل علي هذه النجوم باهرامات ثلاث ووضع التمثال المبتسم ابو الهول دليل علي الفهم الكامل للحقيقة والمنطق الكوني الكامل . وايضا كانت هناك كميات برديات كبيرة جدا وجدت في المعابد الفرعونية في مختلف بقاع مصر من الصعيد الي وجه بحري تم نقل بعضها والاستيلاء علي الباقي الي اماكن عديدة في العالم .
لم يكن هناك ادني معلومية في سنة 1600 عن طوائف البافارية المستنيرة وطوائف الثعبان التي استقت كل علومها من طوائف اتباع حورس المصرية وطوائف الثعبان المصرية هذه الطوائف كان لها حلم جبار وقدرات علمية فوق التصور تصل الي حد قوة السحر اعطت هذه الطوائف علومها الي المانيا في بداية القرن السادس عشر وذلك لشعورهم ان المانيا تستطيع لهم تحقيق هذا الحلم الذي بين يديهم قابع ويريدون وضعه امام العالم وبدات المانيا تنظر الي هذه الطوائف نظرة مختلفة بعد كثرة الادلة والمصارحة بعديد من العلوم والاستكشافات الناجحة والتي ثبت صحتها مما جعل هؤلاء المنتميين او الذين يريدون الانتماء الي هذه الطوائف مهمين ومحترميين من قبل الدولة الالمانية وكافة الطبقات ذات السلطة والنفوذ فيها تم تكويين بعثات علمية لجمع واكتشاف كل ماهو ذو قيمة وجلبه الي المانيا
بدات هذه الاكتشافات منذ 1600 ميلاديا . وهنا نقول ان شامبليون في 1700 استطاع فك رموز اللغة الفرعونية بينما شوبلاند الالماني استطاع في 1703 اكتشاف قارة انتارتيكا القطب الجنوبي وايضا بداية الاتصال باكوان ومخلوقات من كون اخر وهم الجراي الذيين ينتمون الي الحضارة الفرعونية القديمة وكان اول اكتشاف مذهل لالمانيا التي لم تكن نازية في ذلك الوقت هو اكتشاف طبق طائر في صحراء تركيا الجليدية سليم وكامل الاجزاء وبه كتب باللغة السنسيركتية واليونانية والعربية والهندية . ارشادات وكتب علمية وطرق صيانة وصنع جديد من عناصر مختلفة في الطبق الطائر حدث ذلك في 1737 ميلاديا وحدث اخطر تطور في البشرية حتي وقتنا الحالي بعد ذلك بسنة واحدة . حيث حدث خلال هذه السنة تحريات من بعثات كثيرة في قري تركية وايرانية بواسطة تمويل حكومي سري للغاية من المانيا ومن نشاط ملحوظ للطبقة البافارية في وضع لمسات علمية فائقة لمزيد من الاستدلال فتم اكتشاف طبقيين اخريين من هذه الاطباق الطائرة التي سميت باسم اطباق (( شرايفر)) نسبة لمكتشفها وايضا قائد بعثات الاكتشاف العلمي الناجحة . تم بواسطة تحريات من خلال تتبع القصص الشعبية الماثورة في هذه البلاد معرفة ان هناك سر كوني رهيب كامن في القطب الجنوبي منذ عهد الفراعنة القدماء اقدم الحضارات الارضية وهو سر مخلوقات القادمة من النجوم من برج الجوزاء والتي وجدت الاهرام في مصر للاستدلال عليها وانهم موجوديين في مايسمي مدينة الفضاء وهو طبق طائر ضخم للغاية مدفون تحت سطح الارضاو الجليد في منتصف القطب الجنوبي في قارة انتارتيكا في سنة 1738 تم عمل رحلة كشفية بواسطة القبطان شوبلاند المشهور باكتشاف القطب الجنوبي في رحلة علمية رسمية ولكن بواطنها كانت فيه كثير من الغموض والخطط السرية لمحاولة مقابلة مخلوقات الفضاء الجراي القادمون من النجوم الثلاثة في حزام برج الجوزاء .
تمت محاولات مستميتة من البعثات الالمانية منذ 1738 الي 1778 من اجل الوصول الي اتصال مع مخلوقات الفضاء القادمة من النجوم وكانوا في ذلك كمن يسعي الي الموت او الجنون 40 عاما بحث بطرق كثيرة منها تواريخ كثيرة واحداث رسمية تثبت اهتمام المانيا بفرنسا من اجل نقل كل ماتعلمه الفرنسيون عن مصر ثم كيفية فك رموز اللغة الفرعونية القديمة واهم البرديات او الاكتشافات الفرنسية في مصر وهنا رحب الفرنسيون بذلك لان ذلك معناه مساعدة الجيش النمساوي القوي والحضارة الالمانية مع فرنسا في المستقبل القريب ضد بريطانيا واسبانيا والبرتغال في الزعامة العالمية . في سنة 1778 تم توافر اهم خيط لكيفية الاتصال بمخلوقات فضائية من الجراي وللصدفة العجيبة والمقيتة ان هذا الخيط تم من جديد بعد البحث في العالم اجمع من استراليا الي الارجنتين الي كندا رجعوا الي تركيا من جديد ليجدوا هناك مجموعة نادرة من الناس في قري نائية من تركيا قالو لمجموعة البحث الالمانية في 1737 هذا اللغز الرهيب في القطب الجنوبي ولم يفسروا ساعتها اكثر وطالبوهم بطلبات كثيرة منها قراءة برديات مصرية هامة عن النجوم والتثبت من قدرات الابحار الالمانية في اعماق البحر واكتشاف القطبين واهمهم القطب الجنوبي وانهم يستحقون منهم الان كشف مزيد من هذه الاسرار وان عليهم البحث والتقصي في بلاد جنوب وشرق افريقيا كما بحثوا في امريكا اللاتينية وهناك سوف يعلموا كيف يتقابلوا مع هذه المخلوقات وربما يتم تحديد موعد للقاء رسمي معهم ان اصروا علي ذلك . من 1778 الي 1878 حوالي 100 عام من المحاولات المتتابعة حتي ظن العلماء الالمان ان هناك ماتخفييه الطوائف البفارية ولاتريد البوح به لسبب غامض وانها لذلك السبب الغامض الذي تحجبه لايمكن الاتصال الكوني بين الالمان ومخلوقات الفضاء منذ 100 عام اي منذ 1778 حتي 1878 حيث اكتشف الالمان طبقيين طائريين اخريين في صحراء تركيا 1838 ولم يكونا مختلفيين عن طبق شرايفر الذي تم اكتشافه 1737 اي 100 عام بين الاكتشاف الاول والثاني وهم كانوا يطمعون في الاتصال المباشر بمخلوقات الفضاء من النجوم ولم يجدوا لهم اثر علي القطب الجنوبي غير هذه الدلائل والافراد النادريين الموجوديين في شرق افريقيا وجنوبها والارجنتيين وبيرو وتركيا وايران .
هنا تم صراع داخلي بين الحكومة الالمانية ممثلة في كافة المنظمات العلمية والمنظمات السيادية مثل السياسيين القياديين وقواد الجيش الملميين بهذه الطبيعة النظامية لالمانيامنذ سنيين طويلة جعلت المانيا ذات شان وسيادة ومهابة من الجميع في العالم حتي بات العالم ينظر اليها علي انها عملاق صامت . كان نتيجة هذا الصراع بداية اتفاق عالمي جديد بين هذه المنظمات ذات القدرات العلمية والديينية الجبارة مع المانيا لصنع اناس بشر قادريين علي الوصول الي اعماق هذه المفاهييم بل وان يكونوا قيادات سياسية وبوليسية وجيش المانيا القادم والواعد للعالم اجمع لينشر حضارة وعلما لم يكن للعالم به اي حلم من قبل .
وهنا جاءت نظرية تفوق الجنس الاري تعلو منذ اواخر القرن اثامن عشر واوائل القرن التاسع عشر اي 1900 . وذكر في الوثائق مايعزز ان نتيجة هذا الاتجاه الالماني في تغيير السياسة العالمية ومفاهييم الدولة من الداخل سوف يولد للالمانيا رجال اقوي علما وقوة يستطيعون الاتصال بمخلوقات من الفضاء وايضا الاستعانة بهم في مزيد من التطور التكنلوجي وتم ذكر ان بدايات الاولي لهؤلاء الرجال والشباب الذيين تم صنعهم في المجتمع الالماني كان لهم قدرات ذكاء ولمحات قوة لامثيل لها للاناس العاديين في الدولة وكانوا يستطيعون التاثيير علي اصحاب القرار في الدولة بطرق لم تشهدها البلاد من قبل بل كانوا هم الطبقة المسيطرة فعلا علي القرار السياسي واي قرارات هامة في مسار الدولة وقيل انهم يستخدمون نوع جبار من السحر لامثيل له علي كوكب الارض من قبل وكانت الوثائق للجستابو الالماني توضح انه نوع من العلوم النفسية الفذة ذات التاثير العقلي الخلاق والتاثير النفسي الخارق فيشعر الانسان بعدها انه ولد من جديد واصبح انسانا اخر لم يكن انسانه الاول يتمني اكثر من نصفه في الفهم والقوة والايمان العميق والواضح في كل ملامح التصرف للفرد من هؤلاء .
ويحكي ان القائد روميل كان من هؤلاء الشباب الذيين اصبحوا فيما بعد من اقوي القواد باعتراف العالم فقد قلبوا موازيين حربية كثيرة ومباديء القائد روميل العسكرية مازالت محط اعجاب جميع كليات القادة والاركان في العالم كما ان العالم اينشتاين اليهودي الالماني كان من علماء هتلر المقربيين ولكنه كان يهوديا عنيدا في داخله واستطاع في النهاية ان يهرب ويفوت الفرصة علي هتلر في الفوز بسر القنبلة الذرية ولكن تحكي الوثائق الالمانية ان هذا العالم كان من المقربيين لهذه المنظمات وانه لذلك استطاع الوصول الي نجاحاته بسبب مساعداتهم له نتيجة انه كان معهم في كافة تطلعاتهم حتي ضد الديين اليهودي ومذابح الهلوكوست المشهورة وتحكي الوثائق الالمانية ايضا ان سر قوته العقلية انه شاذ جبان مهتم بالعلم ولو علي حساب نفسه او دينه اليهودي ولايهمه مذابح اخوته وانه يريد الاستمرار من اجل الرفاهية والمكانة والمركز المرموق ولكن يجب مراقبته باستمرار فهو كاذب ان استطاع الوصول للطرف الاخر وهذا ماحققه العالم اينشتين اليهودي بهروبه المشهور وايضا باتصاله بالحلفاء عن طريق رسائل اثبتت لهم اهميته لهم وهو الذي قال لهتلر ان القنبلة الذرية غير مفيدة بل لانستطيع اي الالمان صنعها الان ويلزم لذلك 3 سنوات وفون براون ايضا كان مثله في ذلك وبفضل هؤلاء العالميين نجا العالم من حكم متغطرس مستبد .
وهنا نحكي السبب في اتجاه المانيا الي الحرب العالمية الاولي بعد ان سبقتها تركيا الي ذلك هو هذه النماذج الانسانية الفريدة في نوعها النفسي والعقلي والقدراتي الذي عرفه المجتمع الالماني علي انه شيء مصيري ومهم لتقوية المانيا علما وسياسة واقتصاد وايضا لم شمل المجتمع الالماني كله الذي يضم بخلاف المانيا سويسرا والنمسا وبروسيا واجزاء اخري من فرنسا وايطاليا ونجد ان المانيا العظمي في الحرب العالمية االاولي استطاعت الوصول الي كل المكاسب التي تطمح فيها من معاهدات واتفاقات ولكن بسبب شيء غامض في صناعة هؤلاء الرجال القياديين الالمان بواسطة منظمات البافارية ومنظمات الثعبان لم تذعن المانيا لمئة عام اخري وكانت لو فعلت لاصبحت الدولة العظمي الاولي في العالم ولكانت تغلبت علي اكبر الدول نتيجة قوة الاقتصاد الالماني والذي يملك افي داخله اقوي علماء الاقتصاد في العالم وايضا القوة العلمية ولكنه قدر نجمي ولاشك لم تستطيع المانيا كبحه وظهر ذلك في محاولات سياسية جديدة بعد الحرب العالمية الاولي انتجت مايسمي بالحزب النازي وكان وراء هذا الحزب الشاب هتلر ذو الحياة المظطربة عائليا واسريا بشكل لم يسبق له مثيل والذي كان يريد كما اسماه هؤلاء الرجال ذوو المهابة والذيين قالت عنهم وصنعتهم اكبر الطوائف في العلم والقوة انه الرجل الذي يريد للحق ان يكون مخطيء وان يجعل الخطاء صوابا وفلسف ثورته السياسية الشيطانية من ملامح ليس لها دليل وقد تنبه هتلر لمقولتهم ورد بانه لن يكون من المنتظريين لعشرات السنيين ليحقق مايمكن ان يحققه في ايام او شهور وهو يقصد بذلك سعيه وراء احداث حروب اخري وتم الانتصار لهذا الرجل وطرد كل هؤلاء الرجال او حاصرهم واجبرهم بشكل او باخر علي العمل تحت قيادته ولكن في قرارة نفسه فهم انه عليه ان اراد مايحلم به في الواقع ان يغير هذه القوة الي ماعرف بقوة الجستابوا الالمانية ذات الصفات الشاملة والكاملة من حيث القدرات السيادية علي كل نواحي السلطة في البلاد وهنا اخطاء هتلر للصواب واصاب هتلر لخطاء يسعي اليه ادي الي حتفه حرقا سنة 1945 ونهاية اطماعه الخاطئة الي الصواب الذي اغلق اذانه عنه طوال سنيين حياته وهو سمي فيما بعد بالحرية العالمية والنظام الديمقراطي السليم ولم يرضي بذلك اصدقاء ومواطئيين هتلر في اخطائه العقيدية نتيجة شلل ايديلوجي فيهم وهو الكسل والالحاد وعدم وجود طموح للفرد فظهرت الشيوعية المتطرفة لتقع في نهايات القرن العشرين وبدايات النظج الانساني ضد فناء البشرية جمعاء بسبب السلاح النووي
وتم اثبات خطاء هتلر نهائيا هذه المرة بواسطة حفزه النازي الذي لم يكن معروفا حين قاله ثم اكتشفنا عالميا انه الحفز الشيوعي المتطرف الذي اهلك روح الطبيعة ليمسك بالانسان الصالح السليم ولكن كانت الطبيعة مميتة له قبل ان يصل الي اناسانه السليم اي كان هذا الانسان واي كان مكانه او زمانه (وهنا صدقت المقولة الصينية التي يتعلمها المتصوفيين او جهابذة العاب القتال الفردي ان الانسان السليم هو المتحكم )
وهنا نحكي عن قصة عالم ارتبط اسمه في التاريخ بمعركة انسانية ضخمة للوصول للحقيقة وهي قصة العالم نيكولا تسيلا اول من صنع الطبق الطائر بمساعدة الاليين او مخلوقات الفضاء وفي قواعد تحت الارض سرية ولها خواص فيزيائية رهيبة للانسان وتحت متابعة ورقابة الجستابو الالماني الخاص وبمساعدة الطبقة البافارية المستنيرة وطائفة الثعبان اصبح هناك في المانيا اقوي جهاز مخابرات في العالم يملك القوة والمنطق القوي والقدرات العقلية الخارقة وايضا المساعدات الخارجية من مخلوقات الجراي الذين تم الاتصال بهم فعلا وبطريقة حقيقية منذ 1934 وذلك عندما وقع طبق طائر في الغابة السوداء الالمانية في اراضي المانيا وفعلا تم بناء منظمات الجستابو الالماني بشكل عنيف وحاد في كل التصرفات والالتزامات وبناء الرجال القياديين في مختلف فروع الدولة والاشراف عليهم بكل الطرق بل ومتابعتهم باستمرار مما اسكت كل الضمائر امام الدكتاتورية الهتلرية واصبحت المانيا تعرف انها ماضية الي اقدار غاية في الخطورة والصعوبة ان لم تكن ماضية لهزيمة نهائية عالمية تم للمنظمات العلمية والسياسية تحقيق الحلم الذين يسعون اليه منذ سنوات طوال وكان يحلم به رجال الجيل الثوري الاول الذيين ما ان وجدوا حتي اصبحوا فجاءة محاصريين من قبل الحزب النازي الالماني ولم يجدو لهم مفر الا ان يستمروا تحت لوائه ربما تنقشع غياماته علي صخرة الحقيقة والواقع صعد نجم هتلر وايضا وجدت المنظمات العلمية نفسها وجه لوجه مع الاتصال الاول للانسان بعوالم اخري من كون اخر وهم مخلوقات الجراي الذيين لهم ارتباط بالارض منذ عهد الفراعنة وهنا ظهر اسم نيكولا تسيلا اول من صنع طبق طائر للمجهود الحربي الالماني وصنع طرازيين من اطباق هانيبو ذات الطرازات الثلاث الاول سرعته من 3000 الي 7000 كيلومتر ويسع 15 فرد بكافة تسليحهم والثاني سرعته من 7000 الي 25000 كيلومتر ويسع الي اكثر من 40 شخص بكافة تسليحهم وقدرته علي البقاء معلقا في الفضاء مدة تتجاوز 3 اشهراكثر من النموذ ج الاول الذي لايقدر علي البقاء اكثر من 28 يوما وعلي ارتفاع لايزيد عن 50 كيلومتر من سطح الارض اما هانيبو 2 فهو ذو ارتفاع اكبر من 200 كيلومتر من سطح الارض او يزيد . وبذللك يكون العالم نيكولا تسيلا صاحب اكبر سر كوني علي وجه الارض وهو صنع طبق طائر من قبل الانسان نتيجة فهم ونقل لحضارات كونية من خارج الكون واستيعابه لعلوم خارقة من حضارات نجمية تحاول الاقتراب من الجنس البشري عصر بعد اخر .
موضوع: هل الاطباق الطائرة من صنع البشر 
الأحد 8 مارس - 17:56
